۲: تجديد النسوية لفروع الفلسفة السائدة ونفوذها وتخللها إلى الوسط الفلسفي، لست نسويا، ولكن سرني أن اللاعبات البارعات أصبحن يحظين بمكانة في “مؤسسة النساء الدولية لكرة السلة”. فإذا كان الانتماء النسوي له الشقان: المعياري والوصفي، فليس بعيدا أن نجد من يتمسك بأحد الشقين وينزع يده من الآخر، فيمكن أن https://trevorwf0ks.ttblogs.com/14329348/the-fact-about-المرأة-والفلسفة-that-no-one-is-suggesting